قال الإمام ابن القيم الإنسان كما وصفه به خالقه “ظلومٌ جهول” فلا ينبغي أن يجعل المعيار على ما يضرّه وينفعه: ميله وحبّه ونفرته وبغضه, بل المعيار على ذلك, ما اختاره الله بأمره ونهيه انتهى لذا سمى العلماء الأكابر أهل البدع النارية بأهل الأهواء لأنهم يختارون البدع بأهوائهم ولا ينساقون للشرع أو لأن الهوى هو الذى قادهم للوقوع فى البدعة قال بعضهم (ما تحت أديم السماء إله يعبد أعظم عند الله من هوى متبع ) وروى مرفوعاً ولكن لا يصح فإما الهوى... أو الله أما جهل الإنسان وعدم معرفته بما يصلحه ...
http://ift.tt/1fGrqqj لمشاهدة الموضوع كاملا أنسخ الرابط التالي
مواضيع عشوائية
أصناف الموقع
- 2015 آداب وفلسفة (40)
- 2015 أخبار (222)
- 2015 أخبار التوظيف (306)
- 2015 أخبار محلية (249)
- 2015 ابراهيم الفقي (30)
- 2015 اقتصاد (8)
- 2015 الأولى ثانوي (1)
- 2015 الاختبارات-النفسية-في-علم-النفس (3)
- 2015 الانجليزية (3)
- 2015 الاولى متوسط (10)
- 2015 التاريخ و الجغرافيا (5)
- 2015 التحضير للبكالوريا (33)
- 2015 التربية و التعليم (184)
- 2015 التعليم العالي (38)
إرسال تعليق