الخصوصيّات الحضاريّة لقرطاج البونيّة II: الديانة - ملخّصات دروس التاريخ - السنة الأولى ثانوي - يهمنا غير الباك
السنة الأولى من التعليم الثانوي
أدعّم مكتسباتي:
* تميّز البونيون بشدّة تديّنهم وبخشيتهم لآلهتهم وسعيهم إلى التقرب إليها واسترضائها بإقامة المعابد أو بتقديم القرابين والهدايا.
* واعتقدوا أنّ الأرواح تواصل شكلا من الحياة في مدينة الأموات وهو ما يفسّر اهتمامهم بتهيئة القبور وبوضع التمائم مع الموتى لحمايتهم من الأرواح الشريرة.
* الديانة البونيّة شرقيّة في جوهرها، هي تعكس تمسك البونيين بطقوس موروثة عن الفينقيين الذين استوطنوا بالحوض الغربي للمتوسّط من ناحية، وانفتاحهم على ديانات أخرى كالديانة المصرية والاغريقيّة والمحليّة (الديانة اللوبيّة).
- آلهة من أصل شرقيّ مثل الآلهة الفنيقيّة ملقرت "إله مدينة" صور المدينة الأمّ لقرطاج (وهو حامي ركاب البحر) وبعل وعشتروت (آلهة الحبّ والحرب وحامية الموتى) واشمون إله الطبّ وغيرها.
- وبداية من القرن الخامس ق م ارتقى "بعل حمون" إلى رتبة كبير آلهة قرطاج وحاميها وإلى جانبه الآلهة "تانيت" آلهة الخصب والرضاعة، نتيجة للتأثيرات المحليّة والمتوسطيّة.
* تميّز البونيون بشدّة تديّنهم وبخشيتهم لآلهتهم وسعيهم إلى التقرب إليها واسترضائها بإقامة المعابد أو بتقديم القرابين والهدايا.
* واعتقدوا أنّ الأرواح تواصل شكلا من الحياة في مدينة الأموات وهو ما يفسّر اهتمامهم بتهيئة القبور وبوضع التمائم مع الموتى لحمايتهم من الأرواح الشريرة.
* الديانة البونيّة شرقيّة في جوهرها، هي تعكس تمسك البونيين بطقوس موروثة عن الفينقيين الذين استوطنوا بالحوض الغربي للمتوسّط من ناحية، وانفتاحهم على ديانات أخرى كالديانة المصرية والاغريقيّة والمحليّة (الديانة اللوبيّة).
إرسال تعليق