طلب منَّا الله أن نتعرف على نبينا صلى الله عليه وسلم ، على صورته الحسِّيَّة الظاهرية التى تراها العين البالية الجسدية وعلى صورته المعنوية التى تراها القلوب التقية النقية ، وعلى صورته النورانية التى تراها الأرواح إذا ارتقت وتراها ملائكة السبع الطباق وغيرها من العوالم العلوية ، وعلى صورته الربانية التى أطْلع الله عليها النبيين والمرسلين قبل البدء القديم وعاهدهم له صلى الله عليه وسلم أن يكونوا له أنصاراً وتابعين ، ثم جدَّد لهم هذا العهد وأحياهم وجمعهم فى بيت المقدس ليروا الحَبيب بعد تكليفه بالرسالة ...
from http://ift.tt/1CIKc6Q by النقاء
from http://ift.tt/1CIKc6Q by النقاء
Post a Comment